الأربعاء، 11 أكتوبر 2017

آراء بعض الأدباء والنقاد المختصين والإعلاميين المعروفين في كتاب جاسوس من أجل لا أحد .باسل صنيب..BASEL SANNIB .THE BOOK :Spy for nobody

بسم الله الرحمن الرحيم
نبذة عن الكتاب
الكتاب يتحدث عن سيرتي الذاتية خلال حياتي وعملي في شعبة المخابرات العائدة للنظام السوري  رغم كوني معارض للنظام ،وما مر بي من أحداث غريبة وشهاداتي على جرائم نظام الأسد ، وعن دوري في  تشكيل  تنظيم سري ضد نظام الأسد ،  وبشكل عام يتحدث عن مذكرات سوريا السياسية والممارسات الأمنية الإستخباراتية في عهدي الأسدين المجرمين الأب والأبن ، وعن الثورة السورية المباركة وغيرها من هذا النوع من التفاصيل التي أعرضها واكشفها للعلن لاول مرة خاصة لكوني كنت مطلع  خلال حياتي كضابط امن على ما لا يطلع عليه سوى القليل من الناس من اسرار ذلك النظام ، واتحدث ايضا عن تجربتي ومشاهداتي مع الإعتقال في اقبية نظام الأسد .
والله ولي التوفيق .
وهذا بعض مما قاله كبار النقاد والادباء والإعلاميين المعروفين حول رأيهم في كتاب :
جاسوس من أجل لا أحد 
_

الدكتور عبد الرزاق عيد الاديب  

والمؤلف والمعارض المعروف  وهو 

يحمل دكتوراه من جامعة السوربون 

في فرنسا في الادب والنقد الادبي 

وهو مدرس في تلك الجامعة المعروفة 

حاليا وهو له مؤلفات كثيرة وتم 

تكريمه في العديد من الاماكن والدول 

وله مؤلفات وكتب كثيرة معروفة قال 

في رسالته عن رأيه في الكتاب بعد ان 

قرأه :

" لقد انهيت قراءة نصك الجميل ( 

كتاب جاسوس من أجل لا أحد )  

بمتعة  وامتنان مشكور  وسلاسة ، 

بدرجة سلاسة لغتك وفصاحتها 

ونظافتها من الأخطاء اللغوية رغم أنك 

لست اختصاصيا ....وهذا أمر مهم 

بسبب تفشي اللحن لدى قطاع واسع 

من شبابنا اليوم ...نصك السردي سيرة 

ذاتية مفيدة ومغنية  بخصوصية 

تجربتها الفريدة والغريبة غير المألوفة 

بحياتنا السورية، وتقرا بمتعة وحب.. "

_
_

الدكتور حسان قمحية 

طبيب وشاعر ومترجم معروف في 

العالم العربي وهو

حاليا رئيس دائرة تعريب العلوم 

الطبية في مجمع الملك فهد للعلوم 

الطبية وعضو في شبكة التعريب 

الطبية العالمية بالامم المتحدة

وحائز على شهادات تقدير كثيرة 

طبية وادبية ورئيس الهلال الاحمر 

السعودي سابقا 

كتب في رسالة عن رأيه في كتاب " 

جاسوس من أجل لا أحد "  : 



الآن تماماً انتهيتُ من قراءة ما 

خطَّته يَمينُك:

أخي أبو عمر: مًنْذ زمنٍ بَعيد لم أقرأْ 

كِتاباً من أوَّله إلى آخره، ربَّما قرأت 

صفحاتٍ وأجزاءً من بعض الكتب؛ 

لكنَّ كتابَك القادِم للنشر - بإذن الله  - 
شدَّني إليه بقوَّة.

أَخذتُ أطوفُ فيه مُسْتمتِعاً - ولَوْ 

بألم شديد - بأَحْداثهِ الغريبة، عابراً 

فيه مسافاتٍ زمنيَّةً طويلة من هذا 

العُمر القاسي، بل من هذا التَّاريخ 

المؤلِم، ومن انتفاء العَدْل المنشود 

في هذه الدُّنيا البَغيضة.

ليسَ سَهْلاً أن يتحمَّلَ بشرٌ ما 

تَحمَّلتَه، إلاَّ إذا آتاه اللهُ من قوَّةِ 

العزيمة ورباطة الجأش الشيءَ 

الكثير؛ فطوبَى لمن اختصَّهم الله - 

عزَّ وجلَّ - بمثل ذلك.

أنتَ لم تكتبْ كتاباً، بل فُصولاً 

وصَفحاتٍ من القَهْر والعَذاب، 

مَمْزوجَيْن بكمٍّ هائِل من الصَبْر 

والجَلَد وصِدْق التوكُّل على الله 

والإيمان بلطفه وسَتْره. وبذلك، 

فليتنافسِ المُتنافِسُون.

ولَوْلا إيمانٌ بالله وثقةٌ بعدله لما 

فَعَلْتَ وفعلَ أمثالُك ما فعلت. نَحْن 

أقزامٌ أمامَ هذا العَطاء اللامَحْدود 

والثِّقة الهائلة بكَرم الله. وأرجو الله - 
صادِقاً مُوقناً بعظيم منِّه وإحسانِه - 

ألاَّ يحرمَك الأجرَ والمنزلة الرَّفيعة 

في الآخرة، مِثْلُما حُرَمَت لذةُ العَيْش 

الكريم والحياة الهانِئة في هذه 

الدُّنيا الفانية؛ كما أَرْجوه - جلَّ وعلا 

- أن يجعلَ لكَ فيما كتبه لك من عُمْر 

تَعْويضاً جميلاً وعيشاً رغيداً لقاءَ ما 

عانَيْتُه في هذه المسيرة العاتِمة 

والمضنيَة (ولكن المشرِّفة) من عمرك 

الذي مضى.


باختصار الكتابُ رائعٌ في سرده، 

أجَمْل ما فيه صفحاتُه المائة الأخيرة 

تَقْريباً، وللحديث بقيَّة إن شاء الله."
_
_

الاستاذ محمد منصور المذيع  ومعد 

البرامج المشهور كان يعمل سابقا 

في التلفزيون السوري الرسمي 

وحاليا في تلفزيون اورينت ، وهو 

ناقد متخصص في النقد الادبي 

والفني ، وهو مؤلف واديب معروف 

ايضا . ارسل  الرسالة التالية حول 

الكتاب : 

 "انا قرأت  كتابك / جاسوس من 

أجل لا أحد / 

. الله يعطيك العافية. في الواقع 

النص مشوق وجميل...

الشي المهم جدا بكتابك انك عم 

تمثل الروح السورية العفوية للناس 

البسطاءِ فهو يتوجه لهم بلغتهم. 

لكن باعتقادي العمل مهم ...


الحلو ما بيخبي حالو... ونصك حلو 

وممتع ومشوق. الف مبروك."

.....................................









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مناجاة .شعر ديني . "يارب قد زاد العناء" .دعاء .ابتهال ديني

  ياربي قد زاد العناء وقد اتيتك في قلبي رجاء ان ترحمن عويبدا عند بابك بالضعف جاء لم ينسى يوما فضلكم  لم ينسى لطفكم و السخاء ولكنكم قد عودتمو...